من قال ان للصداقة عمرا افتراضيا ..
ابدا ..
هي وحدها المعنى واللفظ.. العمق والأنعكاس
الفرح وغيم الألوان القزحية
ربما كان الصمت روحا ..
وربما كان الغياب حضورا ..
لكن الصداقة باقية ..
كالمخطوط الثمين المحفوظ في لوح من حب حقيقي
وهي التي تدل على كونها ازلية ..تشبه النجم
رغم كل عتمة الأكوان واختلافها
هي الوقت الطيب الذي لا يعترف بالخيانة لغة
هي صداقة..
باقية .. ساكنة في حنايا القلب
قادرة على اجتراح ما لا يمكن وصفه او حتى
مجرد الولوج في عولمه
هذه خاطرة اخرى من خواطري لعلها تنال رضاكم يا حبيباتي الغاليات
ودمتوا لي