أتنقل في سطور الأحبة
أهوى مثلمهم الكتابة الرااائعة
أبحث عن شيء مميز
أعصر نفسي وأفكر
نعم وجدت ..
وجدت ..
أنا من سيعطيني الحنان
من يضمني إلى الصدر
من يأخذ بيدي
من يرشدني في هذه الدنيا ..
حبيبتي ..
كنت لي السراج المنير ..
كنت لي الصندوق المليء ..
بالجواهر والدرر ..
كل يوم كنت أستخرج منه المفيد والرااائع ..
ولكن الآن ..
فرق بيننا السنين ..
وتهنا في متاع الدنيا والهموم ..
لم نعد نلقي بعضنا ..
ونشكي الهموم ..
فهل أدخل احداً قلبي سواك ..
وأمنحه غرفة محبتك في قلبي ..
وأؤجره مقعدك ..
إلى آن أراك !!
هل لي بذلك منك ..
فإن لم يكن فأين أراك ..
تركت التساؤلات على أمل أن أراك قريباً
في الدنيا فإن لم يكن
ففي الجنة بإذن الله ..
فقط لا تحرميني من سماع صوتك
ونبض قلبك عبر الهاتف ..
ولي معك وقفة وملتقى ..
فإلى ذلك اليوم
سأؤجر وسأكسب وسأبحث ..
ومنك السموحة .
